وصف كتاب الأستاذ
بعد هروبه من مسقط رأسه، بغداد، الى خارج العراق، وثمّ عودته الى بلده ليعمل لحساب مجموعة مسلحة في مدينة الموصل، يصطدم الأستاذ ببشاعة أفعال الجماعة التي يعمل لحسابها.. يبقى مترددا بين خوفه على حياته وحسّه بالمسؤولية تجاه الآخرين، حتى يعطيه حدث لم يكن يتوقعه دافعاً لاتخاذ قرار يغيّر حياته إلى الأبد.
رواية الأُستاذ، كما يصفها هو في نهاية مذكرّاته، هي: قصّة الناس، قصّة البلاد، قصّة المدينة وأهلِها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق